موسوعة الحديث الشريف
مرحباًبكم في موسوعة الحديث الشريف
موسوعة الحديث الشريف
مرحباًبكم في موسوعة الحديث الشريف
موسوعة الحديث الشريف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موسوعة الحديث الشريف

جامع الفقه الاسلامي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
سوء الظن كالقنبلة التي تنفجر فتدمر كل جميلٍ في الوجود؛ لا تعترف بزرعٍ أو زهرٍ أو بستان، أو طائر وديع أو حيوان أليف أو إنسان رحيم. سوء الظن كاللغم إذا انفجر؛ يخدعك باختفائه، وتُصدم بإهلاكه، حين لا يكون اعتبار لصغير أو كبير، لامرأة أو رجل، لشيخ أو شاب. سوء الظن هو القنبلة أو اللغم الذي يدمر العلاقات بين الأفراد، ويُفجِّر الصلات بين المجتمع، ويفكك الروابط بين العائلات
صلاح أمرك للأخلاق مرجعه فقوم النفس بالأخلاق تستقم وإذا أصيب القوم في أخلاقهم فأقم عليهم مأتم وعويلا
ربنا يا وهاب نسألك بركات ما أنزلت من السماء وما أخرجت من الأرض، ربنا امنحنا و لا تمتحنا، أنزل رحمتك و بركتك و عافيتك علينا ولا تبتلنا، نعوذ بك من فراغ العين و القلب، نعوذ بك من حب الدنيا و التعلق بشيء منها أو الانشغال به عنك.
مرحلة التصور وهي سباحة في الوهم، وصناعة في الخيال، لا يراها أحد إلا صاحبها، ولا يدرك بوجودها إنسان إلا متصورها، الذي ينسج من خياله أشياء كثيرة ليس لها وجود في الواقع أو حياة الناس.
’، نحن سعداء بتشريفك لمنتدانا ’,، فأهلاً بك عطْراً فوَّاحاً ينثرُ شذاه في كلِّ الأَرجاء ,’، ,’، وأهلاً بك قلماً راقياً وفكراً واعياً نشتاقُ لنزفه ’,، ’,، وكلنا أملٌ بأن تجد هنا ,’، ,’، مايسعدك ويطَيِّب خاطرك ’,، ’,، فِي إنْتظَارِ هطولِ سحابة إبداعك ,’، ,’، نتمنى لَك التوفيق ومزيداً من التوهج ’,، ’,، تَحيّاتِي وَتَقْديرِي
فـي كل يــوم تقـول الأرض يارب دعنـي أبتلـع ابن آدم انه اكل من رزقـك و لم يشكـرك ، وتقـول البحــار يارب دعنـي أخـرق ابن آدم انه اكل من رزقـك و لم يشكـرك ، وتقـول الجبــال يارب دعـني أطبـق على ابن آدم انه اكل من رزقك و لم يشكرك ، وتقـول السمــاء يارب دعني أنزل كسفا على ابن آدم انه اكل من رزقـك و لم يشكـرك ، قــال يـا مخـلــوقـاتي أأنــتم خلـقـتـمــــوه ؟ يقـــولـــون لا يـا ربـنـــا . قـال لـو خـلـقـتـمـــوه لـرحـمـتـمـــــوه . دعـونــي وعـبــادي من تـاب الي مـنــهم فـأنـا حـبيبـهم و من لم يتب فإنـي طـبـيبــهم ، و أنـا أرحـم بهـم من الأم بـأولادهــا . من جـاءنــي منـهم تـائـبا تلقيـته من بعيــــد مرحبا بالتــائبيـن . ومن ذهب منهـم عاصـيا ناديـته من قـريــب الى أين تذهب هـل وجـدت ربـا غـيـــري أم وجــدت رحـيــما سوآاااي . هذا هو اللــــــه و هذه محـبــته لنـــا .... فـباللـــه عليـك يا قــارئ هذه السطـــور من أحــق بحـبنــا وأحـق بـان ينــادى بحبيبـــي ...؟ أنا أقـرها و أعلنـها بمـلء فــيه أنـت يـــــا رب

 

 حفظ القراّن في عهد النبي صلى الله علية وسلم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
naser.nazal
Admin
Admin
naser.nazal


عدد المساهمات : 73
تاريخ التسجيل : 06/12/2012
العمر : 53
الموقع : noralislam

حفظ القراّن في عهد النبي صلى الله علية وسلم Empty
مُساهمةموضوع: حفظ القراّن في عهد النبي صلى الله علية وسلم   حفظ القراّن في عهد النبي صلى الله علية وسلم Icon_minitimeالأحد ديسمبر 23, 2012 5:19 pm

حفظ القرآن في عهد النبي الكريم -صلى الله عليه وسلم- :- عن ظهر قلب لدى الأمة الإسلامية على خلاف بقية الأمم السابقة.فكان ذلك سببًا من أسباب منعه من التحريف والتغيير على مر العصور . وقد ورد في الحديث أن النبي محمدًا -صلى الله عليه وسلم- أمر في البداية ألا يكتب عنه الصحابة شيئا إلا القرآن حتى لا يختلط بغيره من الكلام: "لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه" (رواه مسلم).وكان النهي لمخافة اختلاط الحديث النبوي بالقرآن الكريم، فلما أمن النبي -صلى الله عليه وسلم- ذلك أذن في كتابة الحديث. وكان صحابة النبي -صلى الله عليه وسلم- يستعملون في كتابة القرآن ما تيسر لهم من الجلود والعظام والألواح والحجارة ونحوها، كأدوات للكتابة. وبقي القرآن مكتوبًا على هذه الأشياء محفوظًا عند النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه، ولم يجمع في مصحف في حياته. وكان النبي-صلى الله عليه وسلم- يرتب القرآن أولا بأول فور نزوله, فيأمر الحفظة عند نزول آية من القرآن فيقول: ( ضعوها في موضع كذا ) ، أي يرشدهم إلى مكان تلك الآية بين الآيات التي سبقتها. وكان جبريل يراجع القرآن مع النبي -صلى الله عليه وسلم- في رمضان، وقد راجعه في آخر عام مرتين، ولذلك فإن الصورة الحالية لترتيب القرآن تتوافق مع المراجعة الأخيرة مع جبريل وهى ما يسميها العلماء (العرضة الأخيرة).(1) أما عن حكمة عدم جمعه في كتاب واحد في عهد النبي-صلى الله عليه وسلم- ، فقد قال العلماء في ذلك: أنه لم يوجد داع من جمعه في مصحف واحد كما في عهد الخلافة بعد وفاة النبي-صلى الله عليه وسلم- .

أن القرآن نزل مفرقًا على فترات مختلفة، ولم ينزل بترتيب المصحف، ثم إن بعض الآيات نزلت ناسخة لما قبلها. ولو جمع القرآن على عهد النبي في مصحف واحد لكان وجب تغير المصاحف كلها كلما نزلت آية أو سورة.

جمع القرآن الكريم :- (2)

جمع القرآن في مصحف واحد للمرة الأولى في عهد الخليفة أبى بكر الصديق بعد أن توفي النبي -صلى الله عليه وسلم- بعام . فبعد غزوة اليمامة التي قتل فيها الكثير من الصحابة وكان معظمهم من حُفاظ القرآن، جاء عمر بن الخطاب إلى أبي بكر الصديق - رضي الله عنهما - وطلب منه أن يجمع القرآن في مكان واحد حتى لا يضيع بعد وفاة الحُفاظ. فكلف أبو بكر الصحابي زيد بن ثابت - رضي الله عنهما - لما رأى في زيد- رضي الله عنه - من الصفات التي تؤهله لمثل هذه الوظيفة ومنها كونه من حفاظ القرآن ومن كُتّابه على عهد النبي محمد-صلى الله عليه وسلم- وقد شهد زيد - رضي الله عنه - مع النبي -صلى الله عليه وسلم-العرضة الأخيرة للقرآن في ختام حياته. ثم إن زيداً قد عُرف بذكائه وشدة ورعه وأمانته وكمال خلقه. روى البخاري في صحيحه عن زيد- رضي الله عنه - أنه قال: أرسل إليَّ أبى بكر - رضي الله عنه - بعد مقتل أهل اليمامة وعنده عمر- رضي الله عنه - ، فقال أبو بكر: إن عمر أتاني فقال: إن القتل قد استحرَّ - أي اشتد وكثر - يوم اليمامة بالناس، وإني أخشى أن يستحرَّ القتل بالقُرّاء في المواطن، فيذهب كثير من القرآن، إلا إن تجمعوه، وإني لأرى أن تجمع القرآن، قال أبو بكر: قلت لعمر كيف أفعل شيئا لم يفعله رسول الله-صلى الله عليه وسلم- ؟ فقال عمر: هو والله خير، فلم يزل عمر يراجعني فيه حتى شرح الله صدري، ورأيت الذي رأى عمر. قال زيد: وعمر عنده جالس لا يتكلم، فقال أبو بكر: إنك رجل شاب عاقل ولا نتهمك، كنت تكتب الوحي لرسول الله، فتَتَبع القرآن فاجمعه. فوالله لو كلفني نقل جبل من الجبال ما كان أثقل علي مما أمرني به من جمع القرآن، قلت: كيف تفعلان شيئا لم يفعله النبي -صلى الله عليه وسلم-؟ فقال أبو بكر: هو والله خير، فلم أزل أراجعه حتى شرح الله صدري للذي شرح الله له صدر أبي بكر وعمر، فقمت فتتبعت القرآن أجمعه من الرقاع والأكتاف والعُسب وصدور الرجال…وكانت الصحف التي جُمع فيها القرآن عند أبي بكر حتى توفاه الله، ثم عند عمر حتى توفاه الله، ثم عند حفصة بنت عمر. رواه البخاري.

واتفق العلماء أن الصحابة كان لديهم مصاحف كتبوا فيها القرآن أو بعضه، قبل جمع أبي بكر لها، إلا أن هذه المصاحف كانت جهودًا فردية لم تنل ما ناله مصحف الصدٌيق من دقة البحث والتحري وبلوغه حد التواتر والإجماع من الصحابة. ثم بدأ زيد بجمع القرآن من الرقاع واللخاف والعظام والجلود وصدور الرجال، وأشرف عليه وأعانه في ذلك أبو بكر وعمر وكبار الصحابة. واتبع الصحابة طريقة دقيقة وضعها أبو بكر وعمر لحفظ القرآن من الخطأ، فلم يكتف الصحابة بما حفظوه في قلوبهم ولا بما سمعوا بآذانهم ولا بما كتبوه بأيديهم بل جعلوا يتتبعون القرآن واعتمدوا في جمعه على مصدرين اثنين أحدهما ما كتب بين يدي رسول الله محمد -صلى الله عليه وسلم- والثاني ما كان محفوظا في صدور الرجال. وبلغت مبالغتهم في الحيطة والحذر أنهم لم يقبلوا شيئا من المكتوب حتى يشهد شاهدان عدلان أنه كتب بين يدي رسول الله محمد-صلى الله عليه وسلم- .

فعن عروة بن الزبير- رضي الله عنه - قال: لما استحرَّ القتل بالقراء يومئذ، فرِقَ أبو بكر على القرآن أن يضيع - أي خاف عليه - فقال لعمر بن الخطاب وزيد ابن ثابت- رضي الله عنهما - : اقعدا على باب المسجد، فمن جاءكم بشاهدين على شيء من كتاب الله فاكتباه. وبذلك أخذ المصحف الذي أمر أبوبكر بجمعه الصفة الجماعية واتفق الصحابة كلهم عليه ونال قبولهم فكان جمعهم له على أكمل وجه وأتمه.

نسخ المصحف في عهد عثمان:-(3)

بقي القرآن على ما هو عليه في عهد أبي بكر إلى عهد عثمان. إلا أن القرآن كان قد نزل على النبي محمد-صلى الله عليه وسلم- على سبعة أحرف (أي بسبعة لهجات) ليسهل على القبائل فهمه واستيعابه. ثم في سنة 25 هجرية، وفي خلافة عثمان بن عفان، رأى الصحابة أنه بعد الفتوحات الإسلامية ودخول غير العرب في الإسلام، بدأ أهل العراق والشام وبعض الأمصار بالاختلاف حول القراءة الصحيحة للقرآن فكان يُكفّر بعضهم بعضًا. فقد كانت اللغة العربية تكتب بدون نقاط تميز الحروف، فمثلا حروف (ب ت ث ن) بدون النقاط لا يمكن تمييزها عن بعضها البعض وكذلك (ج ح خ) (د ذ) (ر ز) (س ش) (ص ض) (ط ظ) (ع غ) (ف ق). فقد كان العرب -بحكم أنها لغتهم- يمكنهم التفريق بينها من سياق الكلام، في حين أن غير العرب الذين دخلوا الإسلام لا يمكنهم التفريق بينها كما يحسنه العرب، ومن هنا جاء الاختلاف. كذلك لم يكن هناك علامات للتشكيل لتمييز المرفوع عن المنصوب أو المجرور. فقام عثمان بتشكيل لجنة من كَتَبَة الوحي أيام رسول الله محمد -صلى الله عليه وسلم- لنسخ القرآن من تلك النسخة التي تم جمعها في عهد الخليفة أبى بكر والتي كانت موجودة قي بيت السيدة حفصة (زوج النبي محمد وبنت الخليفة عمر بن الخطاب) وأمرهم بعمل نسخ مدققة على أساس القراءة الثابتة والمتواترة عن الرسول-صلى الله عليه وسلم- وهي قراءة أهل مكة. عن أنس بن مالك: أن حُذيفة بن اليمان قَدِم عَلى عثمان، وكان يغازي أهل الشام في فتح أرمينية وأذربيجان مع أهل العراق فأفزع حذيفة اختلافهم في القراءة، فقال لعثمان: أدرك الأمة قبل أن يختلفوا اختلاف اليهود والنصارى. فأرسل إلى حفصة: أن أرسلي إلينا الصحف ننسخها في المصاحف، ثم نردها إليك، فأرسلت بها حفصة إلى عثمان، فأمر زيد بن ثابت، وعبد الله بن الزبير، وسعيد بن العاص، وعبد الرحمن بن الحارث بن هشام، فنسخوها في المصاحف. وقال عثمان للرهط القرشيين الثلاثة: إذا اختلفتم أنتم وزيد بن ثابت في شيء من القرآن، فاكتبوه بلسان قريش، فإنه إنما نزل بلسانهم، ففعلوا، حتى إذا نسخوا الصحف في المصاحف رد عثمان الصحف إلى حفصة، وأرسل إلى كل أفق بمصحف مما نسخوا، وأمر بما سواه من القرآن في كل صحيفة ومصحف أن يحرق). (رواه البخاري). وسمِّي هذا المصحف بمصحف عثمان أو المصحف الإمام، ولم يبق سوى هذا المصحف منذ عهده. وهي النسخة التي تطبع حاليا بالرسم العثماني في كل أنحاء العالم .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://noralislam.ahlamontada.com
 
حفظ القراّن في عهد النبي صلى الله علية وسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تعريف ومعلومات حول القراّن الكريم
» مقدمة عن معنى مولد الرسول صلى الله عليه وسلم
» وصف القراّن في القراّن
» أسماء القراّن الكريم
» فضائل القراّن الكريم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موسوعة الحديث الشريف :: المنتدى العام :: القرأن الكريم-
انتقل الى: